مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بامبابة

التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 829894
ادارة المنتدي التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 103798


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بامبابة

التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 829894
ادارة المنتدي التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» 103798

مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بامبابة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تربوى - تعليميى - تنمية مهنية للمعلمين - قوانين وأخبار التعليم

عزيزي العضو - عزيزي الضيف

شارك معنا على موقع المدرسة الجديد

على الرابط التالي:

http://kenanaonline.com/osmanschool


    التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق»

    أفضل صديق
    أفضل صديق
    المدير العام
    المدير العام

    ذكر
    عدد المساهمات : 554
    نقاط : 1611
    تاريخ التسجيل : 20/11/2009
    14052010

    التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق» Empty التعليم فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى وعلى الشباب البحث عن «خارطة طريق»

    مُساهمة من طرف أفضل صديق

    انتقد محمد طه، خبير التدريب، ما سماه تحول بعض مراكز التدريب إلى «سبوبة وباب رزق لكل من هب ودب» من الباحثين عن المال، وطالب الشباب بتطوير قدراتهم، حتى تتفق مع متطلبات سوق العمل ووضع خارطة طريق لمستقبلهم.

    قال طه، الذى يرأس إحدى كبريات شركات التدريب، فى حواره مع «المصرى اليوم»: إن المشكلة الأساسية فى التعليم المصرى تكمن فى فقد حلقة الاتصال بين المرسل والمتلقى. وطالب بإعادة صياغة مفهوم العمل ودراسة متطلبات السوق الخارجية، للوقوف على نوعية العمل المطلوب فى المستقبل والتركيز على مجالات تكنولوجيا الاتصال.

    ■ فى البداية.. من هو محمد طه؟

    - أنا خريج جامعة القاهرة عام ١٩٨٧ وحاصل على الماجستير من إنجلترا عام ١٩٩٣ وبدأت العمل فى التدريب بمجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عام ١٩٩٤، وانضممت لشركة «نيوهورايزون العالمية»، المتخصصة فى مجال التدريب والتنمية البشرية منذ عام ١٩٩٤ حتى الآن.

    ■ ما الصعوبات التى تراها كخبير للتدريب تواجه خريجى الجامعات المصرية عند التعامل مع سوق العمل؟

    - الصعوبة الأولى هى أن منظومة العمل بأكملها جزء من الخلل، فالخريجون لا يكفون لسد الاحتياجات التى تتطلبها سوق العمل، فما يتعلمه الخريج لا يكفى غالباً ليعمل به فى السوق، فلابد أن يطور من نفسه حتى يكون قادراً على توفيق نفسه مع متطلبات سوق العمل، ولكن هناك مجالات مثل الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تعتبر متغيرة بصفة مستمرة، فحتى النظم التعليمية لن تكون قادرة باستمرار على مواكبة هذا التغير كل فترة،

    لهذا فأنا لا أستطيع أن أحمل الأنظمة التعليمية بمفردها عبء هذه المشكلة، والصعوبة الثانية تكمن فى أن منظومة العمل ليست هى الخلفية الوحيدة، فعندما تختار شخصاً لتوظيفه لابد أن تبحث عن خلفيته المعرفية ومهاراته، فقد حدث تشوه لمفهوم العمل المنتظم، بداية من التعليم فى المدارس والجامعات، ومن ثم يصب هذا التشوه فى النهاية فى منظومة العمل، وبالتالى نحن نحتاج لإعادة تشكيل هذا المفهوم حتى يتناسب مع طبيعة السوق.

    ■ كيف يمكن إذن أن نساعد فى إيجاد حل لهذه الصعوبات لتقديم خريجين تستوعبهم الشركات عند توظيفهم؟

    - أولاً على كل خريج ألا يركز فقط على الجانب العلمى، وألا يكتفى بالدراسة العلمية فقط، وإنما لابد أن يكون حريصاً على تطوير مهاراته الاتصالية والشخصية والإدارية، فهناك كثير من الشركات الآن أصبحت تستخدم وسائل تقييمية (تحليلاً نفسياً) تحدد من خلالها اتجاه الشخص الذى سيعمل فى فريق عمل، فالاتزان النفسى أصبح الآن معياراً أساسياً لاختيار الموظفين عند كثير من الشركات، وفى النهاية أنصح الخريجين بضرورة البحث عن المراكز التدريبية الموثوق بها والمعروفة، والتى لها باع طويل فى مجال التدريب ليضمنوا حصولهم على دورات تدريبية متميزة تؤهلهم فعلياً لسوق العمل.

    ■ باعتبارك رئيس شركة تعمل فى مجال التدريب فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.. ما أبرز مبادرات التعاون التى تمت بينكم وبين الجهات الحكومية لتدريب طلبة الجامعات؟

    - هناك مبادرة تعاون مع هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، تحت إشراف الـ«ITI» ندرب من خلالها طلاب الفرقتين الثالثة والرابعة من جامعات مصرية هى: القاهرة وعين شمس وطنطا والمنصورة وأسيوط وقناة السويس، بحيث نقدم لهم دورات تدريبية على المهارات الاتصالية واللغة الإنجليزية، ونعدهم لبعض النقاط التى عليها طلب كبير فى السوق، وعلى سبيل المثال: خدمات التعهيد، وأتصور أن مصر ستكون فى مصاف الدول التى تستقطب هذه الصناعة، فهذا المشروع سيكون من المشروعات الرائدة، فحتى الآن تم تدريب ما يتجاوز ٣ آلاف طالب، فمن المتأخر جداً أن يتخرج الشاب ثم يبدأ فى إعداد نفسه، فلابد أن يكون لكل شاب خارطة طريق.

    ■ وماذا عن مساهمتكم فى تدريب وتنمية مهارات العنصر البشرى بالقطاع الحكومى؟

    - دربنا بالفعل نحو ٨٢٠٠ متدرب من ٢٩ محافظة ما بين برامج متقدمة ومبتدئة، وهذا البروتوكول لمدة ٣ سنوات، وأيضاً منحنا ١٦٠٠ متدرب دبلومة لصيانة وإصلاح الحاسب الآلى والشبكات من مصلحة الكفاية الإنتاجية فى ١٠ محافظات من ١٦ مركزاً تدريبياً، وقد حصل هذا المشروع على جائزة أحسن الحلول التدريبية فى منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب أوروبا من «مايكروسوفت».

    ■ يقضى الإنسان ما يقرب من ١٦ عاماً فى التعليم بمراحله المختلفة، ثم يتخرج ليؤهل نفسه من جديد.. فما الفرق إذن بين التعليم والتدريب بعد التخرج؟

    - المشكلة الأساسية فى التعليم بمراحله المختلفة تكمن فى أنه يسير فى اتجاه واحد «One Way» وليس فى اتجاهين، بمعنى أنه لا يوجد تواصل بين طرفى العملية التعليمية، وهما المرسل والمتلقى، لكن التدريب أتاح ذلك، فالفرق الأساسى بين التعليم هنا وفى الخارج هو طريقة التناول فى التدريس، فالمادة العلمية قد تكون واحدة، لكن الفرق أن المتلقى عندنا يرى ويسمع ولا يتكلم!

    ■ باعتبارك خبيراً للتدريب.. بماذا تنصح من يريد العمل فى مجال التنمية البشرية؟

    - دورات التنمية البشرية تعتمد فى الأساس على المهارات الشخصية للمدرب، وللأسف هناك اعتقاد خاطئ ومنتشر بين كل من يفكر أن يعمل بمجال التنمية البشرية (هو أنه متخيل لو أخد الدورة النهارده هيشتغل بكرة) وهذا الكلام غير منطقى للغاية، بل على العكس، فإن دورات التنمية البشرية من أصعب أنواع الدورات التى يمكن تدريسها، لأنها تعتمد على الطاقة الداخلية للمدرب التى من خلالها يشحن بها الأفراد، وبالتالى فهذا يميز مكاناً عن آخر فى أسعار هذه الدورات، فقد يحصل الشخص على الدورة، وبعد الانتهاء منها يجد نفسه كما هو دون تغيير أو تقدم فعلى.

    ■ ما أكثر الدورات إقبالاً من جانب الشباب.. وبم تنصح الباحثين عن عمل؟

    - لتتمكن من معرفة ما هو مطلوب فى السوق المصرية بعد عامين اعرف ما هو مطلوب الآن فى العالم، فعلى سبيل المثال: أنا أتصور أنه فى الفترة المقبلة ستحدث على مستوى العالم طفرة كبيرة فى مجال الـ«Mobile Application»، فبعد فترة قليلة سيتم الاستغناء نهائياً عن اللاب توب وسيكون الموبايل هو الأساس، وأيضاً مجال الـ«Game Business»، فهذا المجال على مستوى العالم تجاوز الـ١٢ بليون دولار، ويمكن أن نستفيد منه فى مجال العملية التعليمية على سبيل المثال، لأنه يتميز بالفاعلية والتشويق.
    المصري اليوم الجمعه 14/5/2010
    مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

    لا يوجد حالياً أي تعليق


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 10 مايو 2024, 1:07 am