جمع مديرو الادارات التعليمية والقائمون علي العملية التعليمية انه لكي تمثل المدرسة عنصر جذب للطلاب لابد من الاهتمام بالأنشطة والتعلم النشط الذي يعتمد علي الحوار وأن يحاول المدرس أن يحبب الطالب في المادة التي يدرسها.
أكدوا انه في المرحلة الثانوية لابد من عمل استبيان لمعرفة القصور في أن تكون المدرسة عنصرا طاردا ومحاولة وضع طرق العلاج بحيث لا تمثل المدرسة للطالب عبئا يصب في عقولهم مواد جامدة دون وجود أي ترفيه سواء مسابقات أو رحلات لأهمية أن يوجد متنفس يترتب عليه يأن يسعي الطالب بنفسه للذهاب إلي المدرسة دون أي ضغوط أو أوامر من أسر ته جذب ناشط
أكدوا انه في المرحلة الثانوية لابد من عمل استبيان لمعرفة القصور في أن تكون المدرسة عنصرا طاردا ومحاولة وضع طرق العلاج بحيث لا تمثل المدرسة للطالب عبئا يصب في عقولهم مواد جامدة دون وجود أي ترفيه سواء مسابقات أو رحلات لأهمية أن يوجد متنفس يترتب عليه يأن يسعي الطالب بنفسه للذهاب إلي المدرسة دون أي ضغوط أو أوامر من أسر ته جذب ناشط
قالت امال عبدالسلام مديرة احدي المدارس انه لكي نضمن جذب الطلاب إلي المدرسة لابد من وجود أسس هامة سواء في شكل المبني أو تطبيق التعلم النشط أو أسلوب المدرس في التعامل مع الطلاب واعطائهم الثقة بالنفس والاحساس بكيانهم أضافت انها قدر المستطاع توزع جوائز وهدايا علي الطلاب الملتزمين في الحضور والتعامل مع الطلاب في جو يشبه جو الأسرة وخاصة انهم يقضون أغلب الوقت في المدرسة وبين أصدقائهم.
أكدت سلوي عبدالحميد مدرسة تربية فنية ان النشاط عامل مهم في شد انتباه الطلاب والمهم في النشاط ان يصبح الطالب عنصر منتج بمعني انه مثلا في حصص الرسم لايجب الاهتمام بالرسم فقط ولكن نشجع الطلاب علي الأعمال اليدوية يوهو ما يبث الثقة في نفوسهم ويجعلهيم يفرحون بالانتاج.
أوضحت منال مصطفي مدرسة دراسات اجتماعية ان التعلم النشط الذي يعتمد علي الحوار والمناقشة واشراك الطلاب في عملية الشرح من أهم عناصر الجذب لحضور الطلاب إلي مدارسهم كما ان أسلوب المدرس وتوفير الوسائل التعليمية هو الذي يجعل الطلاب يحددون المجيء إلي المدرسة من عدمه.
تفعيل دور المعلمين
أشار عماد محمد مدرس لغة عربية إلي ان تفعيل دور المعلمين في التشجيع والتحفيز ودفع الطلاب لانجاز أنشطتهم سواء رياضية أو فنية مهم في جذب الطلاب لأن المدرس لا يقتصر دوره علي شرح المادة فقط ولكن إذا اكتشف أي مواهب عليه تشجيعها وخاصة في مجال الصحافة والالقاء والعلوم.
أكدت نعمة ناثان مدرسة لغة انجليزية ان أسلوب المدرس وتحديثه للوسائل التعليمية بحيث تساير متغيرات العصر هو الذي يحبب الطلاب في المادة والمدرس ومن ثم المدرسة فمثلا في مادة اللغة الانجليزية أصبح المدرس لا يعتمد علي الكتاب المدرسي ولكنه يعتمد علي الكاسيت علي أساس ان اللغة وسيلة اتصال ويحاول المعلم قدر الامكان عدم ذكر الامتحانات لعدم ترهيب الطلاب وكرههم للمادة.
قالت فكرية شعبان مدير ادارة مصر القديمة التعليمية ان المعلم هو العنصر الجاذب الأول والذي يقع علي عاتقه توثيق أواصر الصلة بين الطلاب والمدرسة وبدوره يجعلهم يرتبطون ويحبون المدرسة بجانب تفعيل الأنشطة وليس الاهتمام بها شكلا مع الاهتمام بالرحلات والمسابقات وخاصة للمرحلة الابتدائية.
وبخصوص المرحلة الاعدادية والثانوية لابد من عمل استبيان لأخذ آراء الطلاب في العوامل التي لا ترغبهم في الحضور للمدرسة ونقرأ هذه المقترحات وبعدها نحاول وضع خطة العلاج لجذب أكثر عدد من الطلاب.
لا مركزية المدارس
أضاف أحمد حسين مدير ادارة غرب مدينة نصر التعليمية ان تفعيل لا مركزية المدارس في صرف ميزانيتها وتوجيها في زيادة الأنشطة من شأنه أن يجعل نسب الاقبال علي المدرسة في زيادة كما ان تطبيق التقويم الشامل يرغب الطلاب في الحضور بنسب كبيرة أيضا.. مع الاهتمام بأنشطة الرياضة والمكتبات والمسرح مع المتابعة المستمرة والتخطيط للتحسين خاصة بعد أن أنصف الوزير الاداريين في أخذ كادرهم.
اتفقت معه في الرأي ابتسام محمد مديرة ادارة حدائق القبة التعليمية في أي تجهيزات المدرسة شكلا ومضمونا والاهتمام بالتعلم النشط والتنبيه بعد الغياب واقامة المسابقات والمعارض ومسرحة المناهج وأسلوب المدرس من الأسباب التي تجعل المدرسة محببة إلي الطالب ويطلب من أسرته الذهاب إليها فجزئية الانتماء مطلوبة وعلي الأهل تشجيع أبنائهم عليها.
اضافة إلي أن الأنشطة أصبح يتم ممارستها ليس فقط أثناء الدراسة ولكن أيضا خلال اجازة نصف العام وآخر العام.
قال محمد فرج مدير ادارة البساتين التعليمية ان البيئة المدرسية مع المشاركة المجتمعة أحد أهم العوامل بل والأقرب في جذب الطلاب اضافة إلي أن طريقة عرض المدرس لنفسه ولمادته عامل آخر بغض النظر عن المكان وتشجيع الموهبة وادارج أسماء الموهبين في مراكز الموهبين التابعة للادارة يجعل الطالب مشدود دائما لتحقيق ما يريد.
أكد محمد حسين مدير ادارة غرب القاهرة التعليمية أهمية وضع برامج لجذب الطلب ليس فقط من خلال التعلم النشط ولكن بمشاركة الطلاب في أشياء أخري بعيدة عن بيئية العلم بحيث يستفيد بها في حياته لاحقا.
اقترح أن يوجد حصة نشاط حر تخصص للطلاب في ممارسة ما يرغبون عمله أو ما يحبونه وهو بالطبع يجعل المدرسة مكان جاذب لا يستغني عنه الطالب.
اضاف محمد عبدالسلام مدير ادارة الوايلي التعليمية ان تغيير ثقافة ولي الأمر في أن المدرسة عبارة عن مكان لتلقي العلم فقط مهم في امكانية جذب الطلاب ويتأتي هذا عن طريق عقد الندوات واللقاءات بمجالس الأمناء وأن يتم تفعيل الأنشطة بكافة أنواعها وعودة دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في تذليل أي عقبات أمام الطلاب الذين يواجهون مشاكل له أثر أكيد في احجام الطلاب وأولياء أمورهم عن مغادرة المدرسة.
أشار إلي أن سلامة المبني المدرسي والاهتمام بالحجرات الدراسية وانشاء الحدائق والاهتمام بالملاعب وتحديث الوسائل التعليمية له تأثير جيد في ترغيب الطلاب في المجيء للمدرسة.
ميزانية
طالب أحمد حسن مدير ادارة الساحل التعليمية بتوفير ميزانيات أكبر تخصص للنشاط لما له من أثر طيب وافراز طاقات داخل الطلاب.
أكد ان التفاعل بين المدرسة والأسرة وتبادل الثقة بينهما يؤدي بالطبع إلي حب الطلاب في الاستمرار في الدراسة وتجنب التسرب كما ان المدرسة لابد أن تكون نظيفة وتخضع للجودة ومعاملة المدرسين الجيدة للطلاب وتوافر الاحترام بينهما هامة أيضا في الجذب. بجانب الاعتماد علي التعلم النشط كنوع مناهض للتلقين يؤدي إلي اشعال روح المنافسة وتطوير مهارات الطلاب باعطائهم حافز كنوع من أنواع الاثابة يجعلهم يميلون للمدرسة.
.. وللطلاب رأي
من جانبهم لم ينكر الطلبة والطالبات وجود اهتمام وتطور بالمدارس ولكن مازال هذا الشي منقوصا ويبخس حقوق البعض بل ويهدرها.
طالبت رضوي يحيي وتقي طارق وسلمي محمد بالصف الأول الاعدادي انه بالاهتمام بالمسابقات وان تتم المعاملة الآدمية بعيدا عن الضرب والاهانة وان يقوم المدرس بدوره كما ينبغي وقبل الضرب لابد من التوجيه والنصح كما انه لابد من وجود وسائل ترفيهية كالرحلات.
نفت نرمين عبدالسلام وآية حسين وسارة طارق وسلمي أحمد بالصف الأول الاعدادي وجود أي حصص للألعاب أو الموسيقي وهو ما يجعلنا لا نريد الذهاب إلي المدرسة فجميع الذي نأخذه مواد دراسية.
ووجودنا في المدرسة فقط بسبب الأوامر بعدم الغياب.
أشارت نورهان أحمد وايريني ابراهيم ومادونا عادل وبوستينا شحاتة إلي انه صحيح يوجد اهتمامات بالأنشطة ولكن مثلا الذي لديه موهبة في التعامل مع أجهزة الحاسب الآلي لا يجد أي اهتمام.
شاركتهن الرأي شيريهان محمد وأميرة عبدالرحمن في ان عدم تبني المواهب في مجالات الحاسب والالقاء وكتابة القصة جعل الجميع يهرب من هذه المجالات ويشترك في أنشطة مثل الرياضة رغم ان هذه الأنشطة لا تقل أهمية عن الرياضة.
أضافت مايا محمد وجميلة عبدالرحمن بالصف الثاني الثانوي أنهما تذهبا إلي المدرسة من أجل الشرح والاستفادة وأن تواجدهما بالمدرسة جاء نتيجة أوامر بعدم الغياب وممارساتهما لأي أنشطة يكون عن طريق الاشتراك في الأندية.
واقترحنا أن يوجد صندوق للاقتراحات بالمدراس الثانوية ليتمكن الطلاب من التعبير عن أنفسهم ومعالجة أي قصور وايجاد حلول مناسبة للمشاكل التي يواجهونها.
أكدت سلوي عبدالحميد مدرسة تربية فنية ان النشاط عامل مهم في شد انتباه الطلاب والمهم في النشاط ان يصبح الطالب عنصر منتج بمعني انه مثلا في حصص الرسم لايجب الاهتمام بالرسم فقط ولكن نشجع الطلاب علي الأعمال اليدوية يوهو ما يبث الثقة في نفوسهم ويجعلهيم يفرحون بالانتاج.
أوضحت منال مصطفي مدرسة دراسات اجتماعية ان التعلم النشط الذي يعتمد علي الحوار والمناقشة واشراك الطلاب في عملية الشرح من أهم عناصر الجذب لحضور الطلاب إلي مدارسهم كما ان أسلوب المدرس وتوفير الوسائل التعليمية هو الذي يجعل الطلاب يحددون المجيء إلي المدرسة من عدمه.
تفعيل دور المعلمين
أشار عماد محمد مدرس لغة عربية إلي ان تفعيل دور المعلمين في التشجيع والتحفيز ودفع الطلاب لانجاز أنشطتهم سواء رياضية أو فنية مهم في جذب الطلاب لأن المدرس لا يقتصر دوره علي شرح المادة فقط ولكن إذا اكتشف أي مواهب عليه تشجيعها وخاصة في مجال الصحافة والالقاء والعلوم.
أكدت نعمة ناثان مدرسة لغة انجليزية ان أسلوب المدرس وتحديثه للوسائل التعليمية بحيث تساير متغيرات العصر هو الذي يحبب الطلاب في المادة والمدرس ومن ثم المدرسة فمثلا في مادة اللغة الانجليزية أصبح المدرس لا يعتمد علي الكتاب المدرسي ولكنه يعتمد علي الكاسيت علي أساس ان اللغة وسيلة اتصال ويحاول المعلم قدر الامكان عدم ذكر الامتحانات لعدم ترهيب الطلاب وكرههم للمادة.
قالت فكرية شعبان مدير ادارة مصر القديمة التعليمية ان المعلم هو العنصر الجاذب الأول والذي يقع علي عاتقه توثيق أواصر الصلة بين الطلاب والمدرسة وبدوره يجعلهم يرتبطون ويحبون المدرسة بجانب تفعيل الأنشطة وليس الاهتمام بها شكلا مع الاهتمام بالرحلات والمسابقات وخاصة للمرحلة الابتدائية.
وبخصوص المرحلة الاعدادية والثانوية لابد من عمل استبيان لأخذ آراء الطلاب في العوامل التي لا ترغبهم في الحضور للمدرسة ونقرأ هذه المقترحات وبعدها نحاول وضع خطة العلاج لجذب أكثر عدد من الطلاب.
لا مركزية المدارس
أضاف أحمد حسين مدير ادارة غرب مدينة نصر التعليمية ان تفعيل لا مركزية المدارس في صرف ميزانيتها وتوجيها في زيادة الأنشطة من شأنه أن يجعل نسب الاقبال علي المدرسة في زيادة كما ان تطبيق التقويم الشامل يرغب الطلاب في الحضور بنسب كبيرة أيضا.. مع الاهتمام بأنشطة الرياضة والمكتبات والمسرح مع المتابعة المستمرة والتخطيط للتحسين خاصة بعد أن أنصف الوزير الاداريين في أخذ كادرهم.
اتفقت معه في الرأي ابتسام محمد مديرة ادارة حدائق القبة التعليمية في أي تجهيزات المدرسة شكلا ومضمونا والاهتمام بالتعلم النشط والتنبيه بعد الغياب واقامة المسابقات والمعارض ومسرحة المناهج وأسلوب المدرس من الأسباب التي تجعل المدرسة محببة إلي الطالب ويطلب من أسرته الذهاب إليها فجزئية الانتماء مطلوبة وعلي الأهل تشجيع أبنائهم عليها.
اضافة إلي أن الأنشطة أصبح يتم ممارستها ليس فقط أثناء الدراسة ولكن أيضا خلال اجازة نصف العام وآخر العام.
قال محمد فرج مدير ادارة البساتين التعليمية ان البيئة المدرسية مع المشاركة المجتمعة أحد أهم العوامل بل والأقرب في جذب الطلاب اضافة إلي أن طريقة عرض المدرس لنفسه ولمادته عامل آخر بغض النظر عن المكان وتشجيع الموهبة وادارج أسماء الموهبين في مراكز الموهبين التابعة للادارة يجعل الطالب مشدود دائما لتحقيق ما يريد.
أكد محمد حسين مدير ادارة غرب القاهرة التعليمية أهمية وضع برامج لجذب الطلب ليس فقط من خلال التعلم النشط ولكن بمشاركة الطلاب في أشياء أخري بعيدة عن بيئية العلم بحيث يستفيد بها في حياته لاحقا.
اقترح أن يوجد حصة نشاط حر تخصص للطلاب في ممارسة ما يرغبون عمله أو ما يحبونه وهو بالطبع يجعل المدرسة مكان جاذب لا يستغني عنه الطالب.
اضاف محمد عبدالسلام مدير ادارة الوايلي التعليمية ان تغيير ثقافة ولي الأمر في أن المدرسة عبارة عن مكان لتلقي العلم فقط مهم في امكانية جذب الطلاب ويتأتي هذا عن طريق عقد الندوات واللقاءات بمجالس الأمناء وأن يتم تفعيل الأنشطة بكافة أنواعها وعودة دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في تذليل أي عقبات أمام الطلاب الذين يواجهون مشاكل له أثر أكيد في احجام الطلاب وأولياء أمورهم عن مغادرة المدرسة.
أشار إلي أن سلامة المبني المدرسي والاهتمام بالحجرات الدراسية وانشاء الحدائق والاهتمام بالملاعب وتحديث الوسائل التعليمية له تأثير جيد في ترغيب الطلاب في المجيء للمدرسة.
ميزانية
طالب أحمد حسن مدير ادارة الساحل التعليمية بتوفير ميزانيات أكبر تخصص للنشاط لما له من أثر طيب وافراز طاقات داخل الطلاب.
أكد ان التفاعل بين المدرسة والأسرة وتبادل الثقة بينهما يؤدي بالطبع إلي حب الطلاب في الاستمرار في الدراسة وتجنب التسرب كما ان المدرسة لابد أن تكون نظيفة وتخضع للجودة ومعاملة المدرسين الجيدة للطلاب وتوافر الاحترام بينهما هامة أيضا في الجذب. بجانب الاعتماد علي التعلم النشط كنوع مناهض للتلقين يؤدي إلي اشعال روح المنافسة وتطوير مهارات الطلاب باعطائهم حافز كنوع من أنواع الاثابة يجعلهم يميلون للمدرسة.
.. وللطلاب رأي
من جانبهم لم ينكر الطلبة والطالبات وجود اهتمام وتطور بالمدارس ولكن مازال هذا الشي منقوصا ويبخس حقوق البعض بل ويهدرها.
طالبت رضوي يحيي وتقي طارق وسلمي محمد بالصف الأول الاعدادي انه بالاهتمام بالمسابقات وان تتم المعاملة الآدمية بعيدا عن الضرب والاهانة وان يقوم المدرس بدوره كما ينبغي وقبل الضرب لابد من التوجيه والنصح كما انه لابد من وجود وسائل ترفيهية كالرحلات.
نفت نرمين عبدالسلام وآية حسين وسارة طارق وسلمي أحمد بالصف الأول الاعدادي وجود أي حصص للألعاب أو الموسيقي وهو ما يجعلنا لا نريد الذهاب إلي المدرسة فجميع الذي نأخذه مواد دراسية.
ووجودنا في المدرسة فقط بسبب الأوامر بعدم الغياب.
أشارت نورهان أحمد وايريني ابراهيم ومادونا عادل وبوستينا شحاتة إلي انه صحيح يوجد اهتمامات بالأنشطة ولكن مثلا الذي لديه موهبة في التعامل مع أجهزة الحاسب الآلي لا يجد أي اهتمام.
شاركتهن الرأي شيريهان محمد وأميرة عبدالرحمن في ان عدم تبني المواهب في مجالات الحاسب والالقاء وكتابة القصة جعل الجميع يهرب من هذه المجالات ويشترك في أنشطة مثل الرياضة رغم ان هذه الأنشطة لا تقل أهمية عن الرياضة.
أضافت مايا محمد وجميلة عبدالرحمن بالصف الثاني الثانوي أنهما تذهبا إلي المدرسة من أجل الشرح والاستفادة وأن تواجدهما بالمدرسة جاء نتيجة أوامر بعدم الغياب وممارساتهما لأي أنشطة يكون عن طريق الاشتراك في الأندية.
واقترحنا أن يوجد صندوق للاقتراحات بالمدراس الثانوية ليتمكن الطلاب من التعبير عن أنفسهم ومعالجة أي قصور وايجاد حلول مناسبة للمشاكل التي يواجهونها.